النهدي لتقنية الطيران
تقدم شركة النهدي لتقنية الطيران والخدمات المساندة خدمات التشغيل بالمطارات بإحترافية.، وتوفر خدمات فعالة من حيث التكلفة وحلول الصيانة للخطوط الجوية التجارية، والطيران الخاص ، والمحطات العسكرية في جميع أنحاء المملكة.
وتشمل خدمات الشركة تشغيل جسور الإركاب ، إدارة وتشيغل المطارات، سلامة وأمن المطارات ، أنظمة الملاحة، أنظمة مراقبة المطارات، التصميم، الهندسة، وحلول التقنيات المتقدمة.
شركة النهدي لتقنية الطيران والخدمات المساندة هي إحدى الشركاء الإستراتيجين للهيئة العامة للطيران المدني (GACA) وتقدم خدماتها للخطوط السعودية، أرامكو السعودية، والعديد من شركات الطيران بالمملكة.
عملاؤنا
خطابات التقدير
شهادة ISO
رسالة رئيس مجلس الإدارة
ماجد صالح النهدي-رئيس مجلس الإدارة
على مدى العقود الماضية، وأجيال من العاملين في صناعة الطيران في المملكة العربية السعودية لخدمة بلادهم والعمل على تحقيق الرفاهية للشعب، وتعتبر صناعة الطيران في المملكة العربية السعودية العمود الفقري للعديد من القطاعات الحيوية في البلاد.
لذلك، نعتقد أن صناعة الطيران يجب أن تبقي على وتيرة واحدة مع نمو الاقتصاد السعودي والسكان.
ونحن نتطلع إلى أن تصبح شركة النهدي لتقنية الطيران والخدمات المساندة واحدة من أفضل شركات الطيران في المملكة العربية السعودية من خلال تجاوز توقعات العملاء، مع الأخذ في الاعتبار التزامنا بمعايير وتشريعات الهيئة العامة للطيران المدني (GACA)، والوفاء بالنظم والمعايير والالتزام تجاه المجتمع والبيئة.
هدفنا الرئيسي هو ضمان النمو المطرد لصناعة الطيران مع الحفاظ على أعلى معايير السلامة والأمن وجودة الخدمة.
ماجد صالح النهدي
رئيس مجلس الإدارة
الرؤية و الرسالة
الرؤية
تؤمن شركة النهدي لتقنية الطيران بضرورة توفير أعلى التقنياتالرؤية
تؤمن شركة النهدي لتقنية الطيران بضرورة توفير أعلى التقنيات والمنتجات والخدمات لتعزيز صناعات الطيران السعودي. مكرسة جهودها للحصول على رضا العملاء الكامل.الرسالة
تقدم شركة النهدي لتقنية الطيران أفضل الخدمات لعملائهاالرسالة
تؤمن شركة النهدي لتقنية الطيران بضرورة توفير أعلى التقنيات والمنتجات والخدمات لتعزيز صناعات الطيران السعودي. مكرسة جهودها للحصول على رضا العملاء الكامل.
شركة النهدي لتقنية الطيران هي شركة تابعة ومملوكة بالكامل لشركة النهدي المتحدة، والتي تخدم كلا القطاعين الحكومي والخاص في المملكة العربية السعودية لأكثر من 60 عاما، وأكثر من 80 عاما من الخبرات المتراكمة.